في نكتة مستقاة من واقعنا المعاش تعَوّدَ بائع اسماك متجول على الصياح سردين سردين فكانت القطط تتناوب على ملاحقته زنقة زنقة بيت بيت دار دار وفق حدود مجال نفودها الى ان سئم دات يوم من موائها المتواصل و إلحاحها المزعج فقرر تمويهها بالصياح بدلا من سردين سردين ..ماطيشة ماطيشة ؟؟.ولمن يفهمها وهي طايرة فالمؤكد ان صاحبنا بليد مغفل بدليل ان الرائحة هي من تجلب القطط من كل زقاق عميق وليس الصراخ المألوف في استخفاف غير مقصود بنظرية إيفان بافلوف القائمة على علاقة سيلان اللعاب لدى الكلاب بموعد الاكل نتيجة سماع صوت الجرس !!............................... قد يتبادر الى الادهان عند سماع تجارة القرب ان الامر يتعلق بمحنة بائع اسماك اخر مع قطط اخرى وهدا في حد داته تصور لايخلو من نسبة مفيدة من المنطق ادا ما ربطنا القرب والشرن والشارغو كعناصر يرتكز عليها البؤساء في تغدية الجوع بقطط سمينة من فصيلة المْش وكّال الفْيال عاثت فسادا في اعالي البحار.وكما تم كشف المستفيدين من المأذونيات و إخلالات الدعم الموجه لمؤسسات وجمعيات شتى ينتظر الرأي العام بشغف المزيد من تسليط الاضواء على اباطرة الفساد من حماة اقتصاد الريع والريح .اقتصاد ساهم في توسيع ٱفة اغناء الغني وافقار الفقير .فقْرٌ استدرج الكثير من الضعفاء الى حضيض الخطايا ليس اخرهم تاجران قتل احدهما الاخر في مدينة سلا من اجل شيك بدون مؤونة لم تتعدى قيمته سبعة الاف درهم .قدر الله وماشاء فعل ولكن المبلغ هزيل بالرجوع الى دفاتر تحملات مول الحانوت الدي دأب على امتصاص الغضب وتحَمُل خسارات مضنية جراء تعامله بالطلق .وبالعودة الى القطط على غرار خرفان الفرنسيين نلاحظ ان القائمين على قطاع التجارة ماإنفَكّوا يستبدلون خطابا بخطاب درءا للضجيج !!.فبإثارة معضلة الدقيق المدعم مثلا سنكتشف فسادا بالموازاة مع محاولات اقباره انطلقت عملية وأد تجارة القرب بوثيرة مسعورة ومتسارعة تشبه الى حد ما اخفاء ملامح جريمة اقتصادية من العيار الثقيل .فساد استدعى اعتماد نظام ''جي بي إس'' عوض ''جيبْ ٱسّي'' لتتبع مسار الدقيق الوطني في حرب هزلية مع القطط السمينة التي ترصد تحركاته على الاوراق لااقل ولااكثر !!.فهده الكائنات الشديدة النهم قد ملئت المغرب عواءا وحان موعد اخضاع الجميع للرقابة بالسكانير فلايعقل ان يفوق عندنا سعر برميل مملوء عن اخره بالسردين سعر برميل النفط في اوج ارتفاعاته ولازلنا مع دلك نركن الى سياسات الصناديق !!.سياسات افقدت الشاي بريقه على مستوى اكرام الضيف لما اضحى هدا الشاي مرفوقا بالخبز الحافي وجبة اساسية عند كثير من فقراء المغرب !!.فقراء بدون مول الحانوت وكناشه تبقى بالنسبة لهم حتى هاته الوجبة المهينة بعيدة المنال !!.....الطيب ٱيت أباه من تمارة
الخميس، 17 مايو 2012
الفساد في البر والبحر وحتى في الجبل...الأسبوع الصحفي العدد 693 الخميس 17 ماي 2012
في نكتة مستقاة من واقعنا المعاش تعَوّدَ بائع اسماك متجول على الصياح سردين سردين فكانت القطط تتناوب على ملاحقته زنقة زنقة بيت بيت دار دار وفق حدود مجال نفودها الى ان سئم دات يوم من موائها المتواصل و إلحاحها المزعج فقرر تمويهها بالصياح بدلا من سردين سردين ..ماطيشة ماطيشة ؟؟.ولمن يفهمها وهي طايرة فالمؤكد ان صاحبنا بليد مغفل بدليل ان الرائحة هي من تجلب القطط من كل زقاق عميق وليس الصراخ المألوف في استخفاف غير مقصود بنظرية إيفان بافلوف القائمة على علاقة سيلان اللعاب لدى الكلاب بموعد الاكل نتيجة سماع صوت الجرس !!............................... قد يتبادر الى الادهان عند سماع تجارة القرب ان الامر يتعلق بمحنة بائع اسماك اخر مع قطط اخرى وهدا في حد داته تصور لايخلو من نسبة مفيدة من المنطق ادا ما ربطنا القرب والشرن والشارغو كعناصر يرتكز عليها البؤساء في تغدية الجوع بقطط سمينة من فصيلة المْش وكّال الفْيال عاثت فسادا في اعالي البحار.وكما تم كشف المستفيدين من المأذونيات و إخلالات الدعم الموجه لمؤسسات وجمعيات شتى ينتظر الرأي العام بشغف المزيد من تسليط الاضواء على اباطرة الفساد من حماة اقتصاد الريع والريح .اقتصاد ساهم في توسيع ٱفة اغناء الغني وافقار الفقير .فقْرٌ استدرج الكثير من الضعفاء الى حضيض الخطايا ليس اخرهم تاجران قتل احدهما الاخر في مدينة سلا من اجل شيك بدون مؤونة لم تتعدى قيمته سبعة الاف درهم .قدر الله وماشاء فعل ولكن المبلغ هزيل بالرجوع الى دفاتر تحملات مول الحانوت الدي دأب على امتصاص الغضب وتحَمُل خسارات مضنية جراء تعامله بالطلق .وبالعودة الى القطط على غرار خرفان الفرنسيين نلاحظ ان القائمين على قطاع التجارة ماإنفَكّوا يستبدلون خطابا بخطاب درءا للضجيج !!.فبإثارة معضلة الدقيق المدعم مثلا سنكتشف فسادا بالموازاة مع محاولات اقباره انطلقت عملية وأد تجارة القرب بوثيرة مسعورة ومتسارعة تشبه الى حد ما اخفاء ملامح جريمة اقتصادية من العيار الثقيل .فساد استدعى اعتماد نظام ''جي بي إس'' عوض ''جيبْ ٱسّي'' لتتبع مسار الدقيق الوطني في حرب هزلية مع القطط السمينة التي ترصد تحركاته على الاوراق لااقل ولااكثر !!.فهده الكائنات الشديدة النهم قد ملئت المغرب عواءا وحان موعد اخضاع الجميع للرقابة بالسكانير فلايعقل ان يفوق عندنا سعر برميل مملوء عن اخره بالسردين سعر برميل النفط في اوج ارتفاعاته ولازلنا مع دلك نركن الى سياسات الصناديق !!.سياسات افقدت الشاي بريقه على مستوى اكرام الضيف لما اضحى هدا الشاي مرفوقا بالخبز الحافي وجبة اساسية عند كثير من فقراء المغرب !!.فقراء بدون مول الحانوت وكناشه تبقى بالنسبة لهم حتى هاته الوجبة المهينة بعيدة المنال !!.....الطيب ٱيت أباه من تمارة
الأحد، 13 مايو 2012
تجارة القرب و السْر إيدلْن ؟؟....تمارة نيوز في 12 ماي 2012
في نكتة مستقاة من واقعنا المعاش تعَوّدَ بائع اسماك متجول على الصياح سردين سردين فكانت القطط تتناوب على ملاحقته زنقة زنقة بيت بيت دار دار وفق حدود مجال نفودها الى ان سئم دات يوم من موائها المتواصل و إلحاحها المزعج فقرر تمويهها بالصياح بدلا من سردين سردين ..ماطيشة ماطيشة ؟؟.ولمن يفهمها وهي طايرة فالمؤكد ان صاحبنا بليد مغفل بدليل ان الرائحة هي من تجلب القطط من كل زقاق عميق وليس الصراخ المألوف في استخفاف غير مقصود بنظرية إيفان بافلوف القائمة على علاقة سيلان اللعاب لدى الكلاب بموعد الاكل نتيجة سماع صوت الجرس !!............................... قد يتبادر الى الادهان عند سماع تجارة القرب ان الامر يتعلق بمحنة بائع اسماك اخر مع قطط اخرى وهدا في حد داته تصور لايخلو من نسبة مفيدة من المنطق ادا ما ربطنا القرب والشرن والشارغو كعناصر يرتكز عليها البؤساء في تغدية الجوع بقطط سمينة من فصيلة المْش وكّال الفْيال عاثت فسادا في اعالي البحار.وكما تم كشف المستفيدين من المأذونيات و إخلالات الدعم الموجه لمؤسسات وجمعيات شتى ينتظر الرأي العام بشغف المزيد من تسليط الاضواء على اباطرة الفساد من حماة اقتصاد الريع والريح و القيح !!.اقتصاد ساهم في توسيع مواطن الاملاق وكرس ٱفة اغناء الغني وافقار الفقير .فقْرٌ استدرج الكثير من الضعفاء الى حضيض الخطايا ليس اخرهم تاجران قتل احدهما الاخر في مدينة سلا من اجل شيك بدون مؤونة لم تتعدى قيمته سبعة الاف درهم .قدر الله وماشاء فعل ولكن المبلغ هزيل بالرجوع الى دفاتر تحملات مول الحانوت الدي دأُب على امتصاص الغضب وتحَمُل خسارات مضنية جراء تعامله بالطلق .وبالعودة الى القطط على غرار خرفان الفرنسيين نلاحظ ان القائمين على قطاع التجارة ماإنفَكّوا يستبدلون خطابا بخطاب درءا للضجيج !!.فبإثارة معضلة الدقيق المدعم مثلا سنكتشف فسادا بالموازاة مع محاولات اقباره انطلقت عملية وأد تجارة القرب بوثيرة مسعورة ومتسارعة تشبه الى حد ما اخفاء ملامح جريمة اقتصادية من العيار الثقيل .فساد استدعى اعتماد نظام ''جي بي إس'' عوض ''جيبْ ٱسّي'' لتتبع مسار الدقيق الوطني في حرب هزلية مع القطط السمينة التي ترصد تحركاته على الاوراق لااقل ولااكثر !!.فهده الكائنات الشديدة النهم قد ملئت المغرب عواءا وحان موعد اخضاع الجميع للرقابة بالسكانير فلايعقل ان يفوق عندنا سعر برميل مملوء عن اخره بالسردين سعر برميل النفط في اوج ارتفاعاته ولازلنا مع دلك نركن الى سياسات الصناديق !!.سياسات افقدت الشاي بريقه على مستوى اكرام الضيف لما اضحى هدا الشاي مرفوقا بالخبز الحافي وجبة اساسية عند كثير من فقراء المغرب !!فقراء بدون مول الحانوت وكناشه تبقى بالنسبة لهم حتى هاته الوجبة المهينة بعيدة المنال !!. .....................لعل مشكلة مول الحانوت تحديدا وكل من يمارسون شغلا شريفا في ايطار ما يعرف بتجارة القرب عموما ان القائمين على هدا القطاع الدي يتقطع قلبنا عليه اربا اربا حسرة وكربا مافتيء جزء منهم ينظرون الينا و لكأننا قطط ضالة لا تختلف مجازا عن تلك التي حاول مول السردين محاشاتها باستبدال المواويل !!.وفي انتظار فك المزيد من ألغاز الصناديق السوداء للاطلاع على ما تحفظه من بيانات صادمة أسوق لكم من ايميتك بعمالة طاطا وصف ''السْرْ إيدلْن '' الدي اطلقه دادّا موح نايت اوباه على علبة السردين عندما رٱها للمرة الاولى في حياته. ومند دلك الحين ونحن نترقب بلهفة الكشف عن هدا السر المكنون تقديرا منا لحكمه وأمثاله المأثورة رحمة الله عليه........الطيب ايت اباه من تمارة
الجمعة، 4 مايو 2012
الطيب اردوكان والدينصور !!!...صحراء بريس : 04 / 05 / 2012
خلّف سؤال البرلمانية تاباعمرانت عن فريق التجمع الوطني للاحرار باللغة الامازيغية خلال وقائع الجلسة العلنية المخصصة للاسئلة الشفوية يوم 30 ابريل 2012 ضجة اعلامية تناولت شكل تدخل فاطمة شاهو حول مسالة تعميم اللغة الامازيغية في المنظومة التربوية لما استحقت من اجل هدا ''الانجاز'' البرلمانية المدكورة مشكورة تحية من جل الفرق النيابية الحاضرة التي طرحت إشكالية تفعيل مقتضيات الدستور المتعلقة بجعل الامازيغية لغة وطنية الى جانب العربية فكانت بالتالي اختنا وراء حدث تأهل الجلسة اياها الى مصاف الوقائع التاريخية التي شهدتها قبة البرلمان.؟؟.هدا شكلا اما مضمونا فلدوي الاختصاص والخبرة في المجال توضيحات اعمق وتقييم أثمن!!.....................لاشك ان مبادرة اختنا الفاضلة ستمنح الحمامة موضع ساق في وكر القضية الامازيغية تحت ظل الدستور الجديد مع بلوغ مزوار رئاسة الحزب لولاية ثانية .مبادرة تلقاها الوزير الوفا بلباقة موزونة بمكيال العهد الجديد فطبعها غالبية الحضور بالتصفيق تأييدا وتقديرا باستثناء قلة إرتأت التحفظ لقناعات تهمها .وماهي الا يومين حتى جابت صورة النائبة البرلمانية المحترمة من حزب التراكتور مختلف المنابر والمواقع الالكترونية بين من ينتقدون حريتها الشخصية ومن يؤيدون ادائها الدي إننتُخِبت لاجله .وهكدا يحجب دوما ظاهر الامور جوهرها فنغوص في التفاصيل ونركض بالنقاش ونهربه الى حيث التيه بلا حدود والضلال بمنافد عديدة يهون بوهن بيوت العناكب من حواسيب محمولة واخرى ثابتة !!.فالتقنية تتحكم في المعلومة الى درجة استثمارها كخدعة تفيد في تمويه طرف لصالح طرف اخر سيما وان سرعة اتخاد القرارات كما هو الشأن مثلا بالنسبة للموقع الاجتماعي الفايسبوك قد بلغت في امور عديدة مستويات قياسية خارقة للعادة خلافا للتروي الدي كان سائدا ايام مائة تخميمة وتخميمة ولا ضربة بالمقص .وهنا تحضرني نكتة استوقفتني عالقة بخيوط الرتيلاء مفادها ان شخصين تجادلا فيما بينهما حول مسالة من سبق الى المغرب .العرب ام الامازيغ ؟!!.فخلصا بعد جهد غير عسير الى ان الدينصور هو من وجد اولا .وعلى الفور انتبه احد الطرفين الى نعت ''دّا '' المعمول به عند الشلوح في اداب الكياسة وفن الايتيكيت مستدلا ب دّا حماد و دّا محماد على ان دّا ينصور من اصل امازيغي !!.معززا ربما حظوظه للظفر بهدا الاكتشاف المهول بنظرية دّا روين في عملية استشلاح فريدة من نوعها .شخصيا كامازيغي لايشرفني أن يكون اصلنا قردا حسب واضع نظرية التطور فما بالكم بمن لاتتسع قشابته لاحتواء سخرية بحجم الدينصور .مع ان الامر لايعدو ان يكون مجرد قفشات عابرة شأنها شأن الزخم الكبير من التعليقات الدي رافق مقلا كثيرة الى وجهات غير معلومة .عيون إستغوتها المظاهر فاقترفت في حق جواهر القضايا دنوبا بليغة .وقد جرت العادة ان نعاتب ونلوم قصار البصر والبصيرة ممن يلوكون اللغو في قدح النصف الفارغ من الكأس دونما اهتمام بالنصف المملوء منه .مخترقين بتصوراتهم وملاحظاتهم المتعجلة اهم عنصر يستحيل بدونه الجمع بين النصفين !!.ومهمى بلغنا من الدكاء سيظل النصف الفارغ فارغا في الفراغ كدلك الوطن بمثابة الكاس بقدر ما نملئه بالحب والوفاء بقدر ما يتقلص الفراغ رويدا رويدا الى ان يمسي تفرغا لمزيد من العناية بهدا الوطن ......................... لعله من الصدف الطريفة انني تدكرت للتو واقعة حمقولوجية حصلت معي اثناء دراستي بالمستوى الثانوي شعبة العلوم التجريبة حين توصلت الى استشلاح نظرية فيثاغورس .لتصبح سين اوكاري زائد كوز اوكاري تساوي عشرون بدلا من واحد!!.وما عساني الا ان اتمنى اليوم ان تصل اصداء هدا المقال المتواضع استادي المبجل في الرياضيات السيد الكواكبي .فيتدكر اجتهادات العبد المدنب الطيب اردوكان .بمعنى الى حين .وان كان القياس على الطيب اردوغان يحيلنا مباشرة على مهند ولميس فليكن الله في عون المصباح ولو كان تحت قبة البرلمان نواب ليس يستعصي عليهم ان يبدعوا في تمثيل شعب بات من المفروض على جزء منه اليوم ان لايرى في الاختلاف ما يفسد للود قضية ؟؟....الطيب ايت اباه من تمارة
أهل أكوليز وحماقات المناحيس...الأسبوع الصحفي العدد 691 الخميس 3 ماي 2012
جاء في نكتة خفيفة ظريفة ان شخصا منحوسا حضر في جمع من الناس يتابعون مبارة لكرة القدم فلم تُكلل في باديء الامر كل المحاولات بتسديد اي هدف في شباك اي من الطرفين الى ان غادر المنحوس الحضور لقضاء غاية ''. . . '' فسمع من المرحاض هتاف الجمهور تهتز لوقعه ارجاء المقهى حينئد ادبر مقبلا على مكانه بسرعة لمعاينة الإعادة بالعرض البطيء فوقع مالم يكن في الحسبان لَمّا اخفق نفس اللاعب في اعادة تسجيل نفس الهدف في نفس المرمى على اثر نفس الهجوم المكرر في نفس اللقطة ؟؟.وامنحوس هدا واش من منحوس ...............لعلنا نكون واقعيين ونغتنم الفرص فور حدوثها لانها لاتعاود الكرة فما يُتاح اليوم محتملا قد نعجز عن تحقيقه في الغد اد يمسي عسيرا .وحدها المفاوضات من تقود الى مزيد من المفاوضات كرغوة الصابون بقدر ما ننفخ فيها تتمدد وتزداد كثافة .يبقى الحسم مقتصرا على مولات الدار الحادقة عندما تقرر ازالة الاوساخ فلا شيء يثنيها عن اعتماد اسلوب الفراكة بأيادٍ ناعمة .و ربما أُجانِب الصواب كما يمكن ان ادنو من الخطء الا انني شخصيا ضد اعتقال المنحوس في بيت الراحة الى حين انقضاء امد المبارة أعتقاله تنكيتا طبعا وليس حقيقة . كما انني لا ادعو الى فصله بضربة مقص عن الجمهور المتتبع لمجريات المقابلة و إنما أُفضّلُ أَعدَلَ الامور كأَن نجلب مثلا لكل دي حظ متعثر تلفازا خاصا به يقيه الاحساس بالاقصاء ويمنحه الشعور النسبي بالمشاركة حسب مزاجه الخاص فلا يؤثر بنتائجه الشخصية على مجريات الوقائع المستخلصة من المشهد العام ..أَوَ لم يقل افلاطون أَنّ من يأبى اليوم قبول النصيحة التي لاتكلفه شيئا فسوف يضطر في الغد الى شراء الاسف بأغلى سعر؟؟.وعلى اي فالمثل الفرنسي ينبه الى ان البخيل اعمى يرى الدهب ولايرى الثروة ؟؟..................... .لكل هاته الاسباب ادعو جميع اهالينا في ايميتك ايكو واكوليز الى الانتباه للوقت الثمين الدي نبدره سدى في تسجيل اخطاء تافهة ارتكبناها في حق بعضنا البعض وقد قيل ان استصلاح الصديق خير من اكتساب غيره وما استئصال الورم إلا شر لابد منه ادا ما استفحل الداء و استشرى لاقدر الله .فهل بحقكم الانفع لنا اليوم ان نهنيء اهل اكوليز عن بلوغهم هدفهم بتحديد اراضيهم ام ان نصغي الى حماقات المناحيس من كل الاطراف ؟؟ ....الطيب آيت أباه من تمارة
الأحد، 29 أبريل 2012
هنيئا لاكوليز و بشرى سارة لايميتك وايكو...باني بريس » الأخبار » اخبار محلية . الثلاثاء 24-04-2012 05:39 صباحا.
جاء في نكتة خفيفة ظريفة ان شخصا منحوسا حضر في جمع من الناس يتابعون مبارة لكرة القدم فلم تُكلل في باديء الامر كل المحاولات بتسديد اي هدف في شباك اي من الطرفين الى ان غادر المنحوس الحضور لقضاء غاية في ' كرشه ' فسمع من المرحاض هتاف الجمهور تهتز لوقعه ارجاء المقهى حينئد ادبر مقبلا على مكانه بسرعة لمعاينة الإعادة بالعرض البطيء فوقع مالم يكن في الحسبان لَمّا اخفق نفس اللاعب في اعادة تسجيل نفس الهدف في نفس المرمى على اثر نفس الهجوم المكرر في نفس اللقطة ؟؟.وامنحوس هدا واش من منحوس ...............لعلنا نكون واقعيين ونغتنم الفرص فور حدوثها لانها لاتعاود الكرة فما يُتاح اليوم محتملا قد نعجز عن تحقيقه في الغد اد يمسي عسيرا .وحدها المفاوضات من تقود الى مزيد من المفاوضات كرغوة الصابون بقدر ما ننفخ فيها تتمدد وتزداد كثافة .يبقى الحسم مقتصرا على مولات الدار الحادقة عندما تقرر ازالة الاوساخ فلا شيء يثنيها عن اعتماد اسلوب الفراكة بأيادٍ ناعمة .و ربما أُجانِب الصواب كما يمكن ان ادنو من الخطء الا انني شخصيا ضد اعتقال المنحوس في بيت الراحة الى حين انقضاء امد المبارة -اعتقاله تنكيتا طبعا وليس حقيقة -. كما انني لا ادعو الى فصله بضربة مقص عن الجمهور المتتبع لمجريات المقابلة و إنما أُفضّلُ أَعدَلَ الامور كأَن نجلب مثلا لكل دي حظ متعثر تلفازا خاصا به يقيه الاحساس بالاقصاء ويمنحه الشعور النسبي بالمشاركة حسب مزاجه الخاص فلا يؤثر بنتائجه الشخصية على مجريات الوقائع المستخلصة من المشهد العام وقتئد سيغلب المتفق عليه بالاجماع على الاوهام الفردية تماما كما في المصلحة الفضلى ومنها الى العليا ثم السمو بها الى ما فوق كل اعتبار لان التربية السليمة على المواطنة هي الكفيلة باكتساب مناعة متطورة في مواجهة الازمات ..أَوَ لم يقل افلاطون أَنّ من يأبى اليوم قبول النصيحة التي لاتكلفه شيئا فسوف يضطر في الغد الى شراء الاسف بأغلى سعر؟؟.وعلى اي فالمثل الفرنسي ينبه الى ان البخيل اعمى يرى الدهب ولايرى الثروة ؟؟......................لكل هاته الاسباب -زعمى بحال مداولة- .لكل هاته الاسباب ادعو جميع اهالينا في ايميتك ايكو واكوليز الى الانتباه للوقت الثمين الدي نبدره سدى في تسجيل اخطاء تافهة ارتكبناها في حق بعضنا البعض وقد قيل ان استصلاح الصديق خير من اكتساب غيره وما استئصال الورم إلا شر لابد منه ادا ما استفحل الداء و استشرى لاقدر الله .فهل بحقكم الانفع لنا اليوم ان نهنيء اهل اكوليز عن بلوغهم هدفهم بتحديد اراضيهم ام ان نصغي الى حماقات المناحيس من كل الاطراف ؟؟..مناحيس مهمى تعثر حظهم فلن يستبدلوا دماءهم بمياه الصنابير ولن يقايضوا ضمائرهم بملء المجاري دهبا..................ختاما لايفوتني التنويه بالمرونة والانسيابية التي تألق بها المشرفون على عملية تحديد اراضي اكوليز فقد كان اللقاء في عين المكان بمثابة التمهيد لفوز مستحق وفي غاية الاهمية رغم بعض الخرجات المفاجئة والمتوقَعة للنحس وتفاديا لعرقلة عملية التحديد كان لي الشرف ان احضر في يوم الغد بمقر قيادة اديس عمالة طاطا مراسيم افتتاح فعاليات 'تتويج' اكوليز ..فهنيئا لاكوليز وبشرى ان شاء الله سارة لايميتك وايكو ما فتيء النحس لم يضرب باطنابه في المراحيض ؟؟....الطيب آيت أُباه من تمارة
الجمعة، 13 أبريل 2012
كانيطة ديال الزيت الرومي....تامازيرت بريس في 09 أبريل 2012 الساعة 26 : 11
حسب ماجاء في موقع هيسبريس فقد أعلنت المجموعة الفرنسية صوفيبروتيول أن ملكية لوسيور كريستال ستنتقل إليها بشكل فعلي أوائل فبراير من السنة الجارية في إشارة لافتة للإنتباه إلى براسري المغرب 'شركة الطاسة ' كأحد فروعها.؟؟.
مايعني ربما أنه من المرتقب أن يُعبء الزيت الرومي في الكانيط أو يعود إلى قناني الزجاج الأخضر ؟؟.
و هنا تجدر الإشارة إلى نوعين من القوارير إستأثرت بحيز من الإهتمام لدى المغاربة . الأول أسال لُعاب المرتزقة من هواة الثراء السريع كما اثار رغبة الإنتهازيين المحتالين إبان 'موقعة الزئبق ' أما النوع الثاني فقد فجر أنهاراً من حبر نُقاد 'السينما الفقهية ' فور صدور فيلم ' لي فاتْوا صّون طومْبي سور لاطِيط ' على غرار الفيلم الكوميدي الإفريقي الشهير...
فبعد أن ضاق المواطن ذرعاً من الإرتفاعات المهولة التي طالت أسعار الإيدام في عهد حكومات قيل في حقها الكثير بخصوص الكافيار الدهبي والسيجار الكوبي نلاحظ كيف تجرنا التطورات المتلاحقة مؤخراً إلى مزيد من الدهشة ؛الدهشة التي دفعت الناس إلى التفلسف كما قال أريسطو.. و لم تسلم الحكومة الحالية من كل التصنيفات العقائدية المتوفرة والمحتملة حتى اضحت تختزل في مخيلة فئة من المتتبعين للشأن العام صورة ذلك الملتحي الظاهر جلياً من حالته وهندامه أنه ـ ملتزم ـ ذاك الذي ما أن يقع في خطء بسيط حتى تجد عامة الناس ينتقدونه وبشدة ؛ مع ان هناك اولويات وجب التركيز عليها بدل الخوض في تفاصيل تكلفنا من الوقت الشيء الكثير كالتعجيل مثلا بعودة أثمنة الزيوت وكل مواد الغدايد إلى سابق عهدها ليعُم الإستقرار ويسود الأمن الإجتماعي في جميع أنحاء وطننا الحبيب ولا شيء من هذا سيتحقق بعزيمة قوية مالم نُحطم الأسطوانة المرشوخة التي مللنا من سماعها تردد ـ فاين فلوس زمان وعقل داباـ ؟؟ ......
لعل الأنسب اليوم هو مُلاحقة كل موزع أوهام حتى لباب دار الشعب وليس التيه دون فائدة تُذكر في شعاب إشكالية موزع' الوِيل' تجنباً على الأقل الوقوع في خطيئة أمرؤ القيس 'اليوم خمر وغداً أمرُ ' .. تنبيه هام إلى عموم التجار 'هناك سلع يُصطلح عليها تسمية ـ الشانج ـ قد تضيع منكم فور دخول قانون أيّ شركة جديدة حيز التنفيد إدا ما أهملتموها'..........الطيب آيت أُباه من تمارة
مايعني ربما أنه من المرتقب أن يُعبء الزيت الرومي في الكانيط أو يعود إلى قناني الزجاج الأخضر ؟؟.
و هنا تجدر الإشارة إلى نوعين من القوارير إستأثرت بحيز من الإهتمام لدى المغاربة . الأول أسال لُعاب المرتزقة من هواة الثراء السريع كما اثار رغبة الإنتهازيين المحتالين إبان 'موقعة الزئبق ' أما النوع الثاني فقد فجر أنهاراً من حبر نُقاد 'السينما الفقهية ' فور صدور فيلم ' لي فاتْوا صّون طومْبي سور لاطِيط ' على غرار الفيلم الكوميدي الإفريقي الشهير...
فبعد أن ضاق المواطن ذرعاً من الإرتفاعات المهولة التي طالت أسعار الإيدام في عهد حكومات قيل في حقها الكثير بخصوص الكافيار الدهبي والسيجار الكوبي نلاحظ كيف تجرنا التطورات المتلاحقة مؤخراً إلى مزيد من الدهشة ؛الدهشة التي دفعت الناس إلى التفلسف كما قال أريسطو.. و لم تسلم الحكومة الحالية من كل التصنيفات العقائدية المتوفرة والمحتملة حتى اضحت تختزل في مخيلة فئة من المتتبعين للشأن العام صورة ذلك الملتحي الظاهر جلياً من حالته وهندامه أنه ـ ملتزم ـ ذاك الذي ما أن يقع في خطء بسيط حتى تجد عامة الناس ينتقدونه وبشدة ؛ مع ان هناك اولويات وجب التركيز عليها بدل الخوض في تفاصيل تكلفنا من الوقت الشيء الكثير كالتعجيل مثلا بعودة أثمنة الزيوت وكل مواد الغدايد إلى سابق عهدها ليعُم الإستقرار ويسود الأمن الإجتماعي في جميع أنحاء وطننا الحبيب ولا شيء من هذا سيتحقق بعزيمة قوية مالم نُحطم الأسطوانة المرشوخة التي مللنا من سماعها تردد ـ فاين فلوس زمان وعقل داباـ ؟؟ ......
لعل الأنسب اليوم هو مُلاحقة كل موزع أوهام حتى لباب دار الشعب وليس التيه دون فائدة تُذكر في شعاب إشكالية موزع' الوِيل' تجنباً على الأقل الوقوع في خطيئة أمرؤ القيس 'اليوم خمر وغداً أمرُ ' .. تنبيه هام إلى عموم التجار 'هناك سلع يُصطلح عليها تسمية ـ الشانج ـ قد تضيع منكم فور دخول قانون أيّ شركة جديدة حيز التنفيد إدا ما أهملتموها'..........الطيب آيت أُباه من تمارة
السبت، 31 مارس 2012
آراتن مواثيق الشرف بين إيميتك أكوليز وآيكو...جريدة طاطا بريس الإلكترونية 30 مارس 2012
الطيب آيت أُباه من تمارة
تفادياً لنشوب نزاعات غير محمودة العواقب بين أهلي إيميتك وأكوليز بعمالة طاطا حول التراب الزائل وسعياً منا الى فضها نهائيا بصيغ حبية توافقية وتشاورية قبل توسعها وتشعبها فتكون قد خرجت عن السيطرة واستعصى بالتالي احتوائها ،نناشد كل الاحرار من ابناء المنطقة إجمالا ومن كلتى الطرفين تحديدا تكثيف الجهود الحميدة والمساعي النبيلة من اجل لمِّ الشمل ،فالامر وإن كان يبدو سطحيا حسب ظن المتتبعين لهاته ”الفالطة” كونها تندرج بزعمهم في عداد الخصوصيات إلا أن ”الكبوط ” يتساوى في اشتراكه كل ذوي الحقوق بما فيهم الإناث ؟؟……………تجدر الاشارة الى أن اضلاع المثلت إيميتك أكوليز و آيكو تجري بدماء متجانسة وإن اختلفت فصائلها فلا أحد يشكك أو ينكر اليوم أنها نقلت الحياة بكل مشاعر الحب والنبل والوفاء إلى جميع انسجة وخلايا هذا الجسم الواحد كما تبادلت فيما بينها اركانه اسمى اشكال التعايش السلمي القائم على وصائل مثينة وقيم جليلة أفضت الى ما يصطلح عليه حاضراً بمنظومة حقوق الانسان وتتجلى عظمة إحترام كرامة الآدميين وفق تراتيب مضبوطة أعلاها شأناً البر والتقوى من المنظور الديني المحض في اعلى عليين معايير و مواثيق الشرف ،فمنذ الأزل السحيق ونحن نعاود جيلا تلوى جيل قراءة تلك العناوين البارزة المنقوشة بأعرق حروف التحاور والخطاب على مدى الجغرافية الناطقة بألسنة المؤرخين ؟؟ ،ولعل من المفارقات الجافة بإمتياز أن تلك الأرض التي إنبرى مجموعة من أشقائنا سامحهم الله لطلائها بشتى الالوان السخيفة طمعاً في حيازتها هي للاسف نفسها الارض التي تبللت وارتوت بنجيع البواسل الاشراف واحتضنت في باطنها الشهداء الابرار فكان ومايزال تحتها وعليها ممن توارثوا عشقها مَن يشهدون انها تتسع لكل مَن يكتنزون في اجوافهم افئذة من قبيل مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله ،وعوض صون الامانة والحفاظ عليها بعد أن قايضها السلف بالنفس والنفيس وجد فريق من اشقائنا الوقت الكافي لرسم الحدود الوهمية بدون موجب حق بين الظفر واللحم في استهتار غير مسبوق بكل الثوثيقات ”آراتن ” المكتظة والزاخرة بالمعلومات التاريخية القيمة ؛أفلا يُعد إذن هذا أحقر إجحاف في حق أجدادنا وآباءنا رزقنا الله وإياهم حسن العاقبة والجوار؟؟ ،أفَليس هذا طعناًً من الخلْف لهويتنا وموروثنا الثقافي ؟؟ ،أم بمثل هكذا ”سفالة” نكون جديرين بحمل المشعل صوب امجاد تنظاف الى رصيد السلف الصالح ؟؟……………..أي نعم نحن مع الثورة الهادئة في مغرب التحدي تحت القيادة السامية لملكنا المميز حيث تخطينا عقباة هامة على درب احترام حقوق الانسان دون إغفال ضرورة المصالحة مع الماضي وإن كانت لذوي الحقوق في إيميتك وأكويز وآيكو الجرأة الكافية لطرح تعقيباتهم ومؤاخداتهم المشروعة علناً بعقلانية وانفتاح على الغير فستاخد معالجتها المجرى المرسوم عبر القنوات التي يضمن القانون ترتيبها وإن كنا نميل ونرجح أن الوقاية أفضل من العلاج أما قرع طبول الحرب دون هوادة ومن أجل التباهي بعنتريات لا منفعة عامة من ورائها ترجى فذلك ما يصطلح عليه بِأنا ومن بعدي الطوفان. تلك إذن قسمة ضيزى ، فاللهم إني بلغت اللهم فاشهد…….الطيب آيت أُباه من تمارة
السماء تمطرنا دهبا.....الأسبوع الصحفي العدد 679 الخميس 9 فبراير2012
سقط الحجر من السماء فتحول الحصول على الغرام الواحد منه في الزوراء الى ولوج البؤساء نادي الاثرياء بالقاء القبض على اول مليون مايدكرني بنكتة تسخر من جهلنا الفضيع بامور ديننا الجامع لكل العلوم وتحكي هاته الكدبة الخيالية~انداك~ان نيزكا سقط متفتتا في مختلف ارجاء العالم ولما وقعت عينات منه في ايدي الناس راحت كل امة حسب مستواها المعارفي والعلمي تبحث في جزئياته ومكوناته وما الى دلك من فحوص مجهرية ماعدى شي بعضين ما ان اكتشفوا واحد ~الصمة~منه حتى دخلوا في جدال فوضوي بلاحدود ولا علاقة له باصول الفقه حول جواز التيمم بهاته~الكردة~ !!؟ الحاصول ماينفع غير المعقول والبحث العلمي ..الغريب الادهى في الامر بالنسبة للإيميتكيين خصوصا واهل الجوار عموما اننا في طاطا ~نملك~ احجارا نفيسة تزخر بها مواقع اثرية من قبيل أزرو إيكلان أو الحجر العتيق ولا احد يبالي بهاته الثروات الحقيقية ولا بوميض الحقائق التاريخية المتلألئة فيها ,رزقنا على الارض بيّن لاتشوبه الشوائب ونحن نٌصر على الاغتناء مما يجود به المريخ خلافا لاستنكار سيدنا عمر أن السماء لا تمطر دهبا .......الطيب ايت اباه من تمارة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)