سقط الحجر من السماء فتحول الحصول على الغرام الواحد منه في الزوراء الى ولوج البؤساء نادي الاثرياء بالقاء القبض على اول مليون مايدكرني بنكتة تسخر من جهلنا الفضيع بامور ديننا الجامع لكل العلوم وتحكي هاته الكدبة الخيالية~انداك~ان نيزكا سقط متفتتا في مختلف ارجاء العالم ولما وقعت عينات منه في ايدي الناس راحت كل امة حسب مستواها المعارفي والعلمي تبحث في جزئياته ومكوناته وما الى دلك من فحوص مجهرية ماعدى شي بعضين ما ان اكتشفوا واحد ~الصمة~منه حتى دخلوا في جدال فوضوي بلاحدود ولا علاقة له باصول الفقه حول جواز التيمم بهاته~الكردة~ !!؟ الحاصول ماينفع غير المعقول والبحث العلمي ..الغريب الادهى في الامر بالنسبة للإيميتكيين خصوصا واهل الجوار عموما اننا في طاطا ~نملك~ احجارا نفيسة تزخر بها مواقع اثرية من قبيل أزرو إيكلان أو الحجر العتيق ولا احد يبالي بهاته الثروات الحقيقية ولا بوميض الحقائق التاريخية المتلألئة فيها ,رزقنا على الارض بيّن لاتشوبه الشوائب ونحن نٌصر على الاغتناء مما يجود به المريخ خلافا لاستنكار سيدنا عمر أن السماء لا تمطر دهبا .......الطيب ايت اباه من تمارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق