حسب ماجاء في موقع هيسبريس فقد أعلنت المجموعة الفرنسية صوفيبروتيول أن ملكية لوسيور كريستال ستنتقل إليها بشكل فعلي أوائل فبراير من السنة الجارية في إشارة لافتة للإنتباه إلى براسري المغرب 'شركة الطاسة ' كأحد فروعها.؟؟.
مايعني ربما أنه من المرتقب أن يُعبء الزيت الرومي في الكانيط أو يعود إلى قناني الزجاج الأخضر ؟؟.
و هنا تجدر الإشارة إلى نوعين من القوارير إستأثرت بحيز من الإهتمام لدى المغاربة . الأول أسال لُعاب المرتزقة من هواة الثراء السريع كما اثار رغبة الإنتهازيين المحتالين إبان 'موقعة الزئبق ' أما النوع الثاني فقد فجر أنهاراً من حبر نُقاد 'السينما الفقهية ' فور صدور فيلم ' لي فاتْوا صّون طومْبي سور لاطِيط ' على غرار الفيلم الكوميدي الإفريقي الشهير...
فبعد أن ضاق المواطن ذرعاً من الإرتفاعات المهولة التي طالت أسعار الإيدام في عهد حكومات قيل في حقها الكثير بخصوص الكافيار الدهبي والسيجار الكوبي نلاحظ كيف تجرنا التطورات المتلاحقة مؤخراً إلى مزيد من الدهشة ؛الدهشة التي دفعت الناس إلى التفلسف كما قال أريسطو.. و لم تسلم الحكومة الحالية من كل التصنيفات العقائدية المتوفرة والمحتملة حتى اضحت تختزل في مخيلة فئة من المتتبعين للشأن العام صورة ذلك الملتحي الظاهر جلياً من حالته وهندامه أنه ـ ملتزم ـ ذاك الذي ما أن يقع في خطء بسيط حتى تجد عامة الناس ينتقدونه وبشدة ؛ مع ان هناك اولويات وجب التركيز عليها بدل الخوض في تفاصيل تكلفنا من الوقت الشيء الكثير كالتعجيل مثلا بعودة أثمنة الزيوت وكل مواد الغدايد إلى سابق عهدها ليعُم الإستقرار ويسود الأمن الإجتماعي في جميع أنحاء وطننا الحبيب ولا شيء من هذا سيتحقق بعزيمة قوية مالم نُحطم الأسطوانة المرشوخة التي مللنا من سماعها تردد ـ فاين فلوس زمان وعقل داباـ ؟؟ ......
لعل الأنسب اليوم هو مُلاحقة كل موزع أوهام حتى لباب دار الشعب وليس التيه دون فائدة تُذكر في شعاب إشكالية موزع' الوِيل' تجنباً على الأقل الوقوع في خطيئة أمرؤ القيس 'اليوم خمر وغداً أمرُ ' .. تنبيه هام إلى عموم التجار 'هناك سلع يُصطلح عليها تسمية ـ الشانج ـ قد تضيع منكم فور دخول قانون أيّ شركة جديدة حيز التنفيد إدا ما أهملتموها'..........الطيب آيت أُباه من تمارة
مايعني ربما أنه من المرتقب أن يُعبء الزيت الرومي في الكانيط أو يعود إلى قناني الزجاج الأخضر ؟؟.
و هنا تجدر الإشارة إلى نوعين من القوارير إستأثرت بحيز من الإهتمام لدى المغاربة . الأول أسال لُعاب المرتزقة من هواة الثراء السريع كما اثار رغبة الإنتهازيين المحتالين إبان 'موقعة الزئبق ' أما النوع الثاني فقد فجر أنهاراً من حبر نُقاد 'السينما الفقهية ' فور صدور فيلم ' لي فاتْوا صّون طومْبي سور لاطِيط ' على غرار الفيلم الكوميدي الإفريقي الشهير...
فبعد أن ضاق المواطن ذرعاً من الإرتفاعات المهولة التي طالت أسعار الإيدام في عهد حكومات قيل في حقها الكثير بخصوص الكافيار الدهبي والسيجار الكوبي نلاحظ كيف تجرنا التطورات المتلاحقة مؤخراً إلى مزيد من الدهشة ؛الدهشة التي دفعت الناس إلى التفلسف كما قال أريسطو.. و لم تسلم الحكومة الحالية من كل التصنيفات العقائدية المتوفرة والمحتملة حتى اضحت تختزل في مخيلة فئة من المتتبعين للشأن العام صورة ذلك الملتحي الظاهر جلياً من حالته وهندامه أنه ـ ملتزم ـ ذاك الذي ما أن يقع في خطء بسيط حتى تجد عامة الناس ينتقدونه وبشدة ؛ مع ان هناك اولويات وجب التركيز عليها بدل الخوض في تفاصيل تكلفنا من الوقت الشيء الكثير كالتعجيل مثلا بعودة أثمنة الزيوت وكل مواد الغدايد إلى سابق عهدها ليعُم الإستقرار ويسود الأمن الإجتماعي في جميع أنحاء وطننا الحبيب ولا شيء من هذا سيتحقق بعزيمة قوية مالم نُحطم الأسطوانة المرشوخة التي مللنا من سماعها تردد ـ فاين فلوس زمان وعقل داباـ ؟؟ ......
لعل الأنسب اليوم هو مُلاحقة كل موزع أوهام حتى لباب دار الشعب وليس التيه دون فائدة تُذكر في شعاب إشكالية موزع' الوِيل' تجنباً على الأقل الوقوع في خطيئة أمرؤ القيس 'اليوم خمر وغداً أمرُ ' .. تنبيه هام إلى عموم التجار 'هناك سلع يُصطلح عليها تسمية ـ الشانج ـ قد تضيع منكم فور دخول قانون أيّ شركة جديدة حيز التنفيد إدا ما أهملتموها'..........الطيب آيت أُباه من تمارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق